News
طهاة غزة يطبخون الأمل والإنسانية لجمهورهم عبر الإنترنت
/
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث المباشرة والتقارير الحصرية.
/
بالنسبة للكثيرين في غزة التي مزقتها الحرب، أصبحت الوجبة الساخنة ترفاً. هناك نقطتان مشرقتان في خضم النزوح ونقص الغذاء هما الشيف ريناد البالغ من العمر 10 سنوات، والذي اكتسب متابعة على إنستغرام، وحمادة شقورة، الذي يقوم بإعداد أطباق بسيطة عبر الإنترنت، ويعتمد في كثير من الأحيان على المساعدات الإنسانية وترتيبات الطبخ الخام. ويتحدثون مع المراسلة هولي ويليامز عن مصاعب الحياة في غزة، واستخدام الطبخ كرمز للأمل والإنسانية.
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث المباشرة والتقارير الحصرية.